الجمعـة 13 رمضـان 1430 هـ 4 سبتمبر 2009 العدد 11238







الحصاد

لعبة الكراسي العراقية والروليت الإيراني
عندما يخسر أحد في لعبة الكراسي فإن عليه أن يترك الساحة، اللعبة، ليستمر الآخرون في لعبتهم، حيث سيخسر آخرون ليبقى في النهاية كرسي واحد لا يتسع إلا لرابح واحد. ولكن في العراق، وفي ظل هذه الأوضاع السياسية تتحول هذه اللعبة إلى مغامرة خطرة للغاية، يخسر فيها اللاعب سمعته أو حياته، أو الاثنين معا، لهذا فهي
مانديلا الأكراد؟
الآلاف من المتظاهرين الأكراد يحتشدون بشكل شبه دائم هذه الأيام للتعبير عن تمسكهم بتعديلات جذرية في التعامل مع الموضوع الكردي في تركيا. آخر هذه التجمعات كان قبل أيام في مدينة ديار بكر المعروفة بغالبيتها الكردية تحت غطاء «يوم السلم العالمي»، للتذكير مرة أخرى بأن مطالبهم العاجلة والملحة في مسائل الحريات
قالوا
* «الحرب لا تقرر من هو على حق.. فقط من يبقى حيا» * بيرتراند راسل، الفيلسوف البريطاني الراحل، يتكلم عن الحرب العالمية الثانية، التي اندلعت في مثل هذا الأسبوع قبل 70 عاما، مع احتلال بولندا من قبل ألمانيا. * «من الذي يدفع الثمن؟.. الفلسطينيون» * ديزموند توتو أحد كبار رجال الكنيسة الأنجليكانية وأسقف
أفغانستان.. مخاوف من فيتنام أخرى
تفتخر إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما بقدرتها على استخدام «القوة الذكية» في سياستها الخارجية، إذ شدد أوباما ومسؤولون في إدارته مرات عدة على أهمية التواصل والعمل بناء على مصالح مشتركة ومبادئ مشتركة حول العالم، بدلا من استخدام القوة المفرطة. واستخدام «القوة الذكية» عامل أساسي في استراتيجية أوباما في
البورجوازي النبيل
«فقد بلدنا قائدا كبيرا حمل شعلة أشقائه القتلى ليصبح أعظم سناتور في زماننا» ـ باراك أوباما ـ لو كانت أميركا ملكية لكان آل كنيدي الأسرة المالكة أسرة تنعمت بالمال فنكبتها السياسة قُتل ابنها الأول طيارا حربيا اغتيل ابنها الثاني رئيسا محبوبا اغتيل ابنها الثالث مرشحا رئاسيا أسرة لا تبكي مآسيها ولا تصفق لانتصاراتها *
مواضيع نشرت سابقا
إسرائيل.. ورؤيتها لحرب غزة
مدارس مصر.. حلبات مصارعة
رسائل الحصاد
الجارتان النوويتان.. على شفا حرب رابعة
أهلا بالعام الجديد
اليوم المجهول في العراق
مسرح مشهداني
الحياة وسط الدخان.. والظلام
الرابح والخاسر بين حماس وإسرائيل
الجاسوس الأميركي الأول